رؤيتي
أؤمن أن الجمال الحقيقي لجراحة التجميل يتجاوز حدود المظهر الخارجي – لأن الجمال ينبع من الداخل؛ وتتمثل مهمتي كجراح تجميل في مساعدة كل حالة على إخراج أفضل ما لديها، وتعزيز ثقتها بنفسها، وتحسين حياتها.
إن الجمال الطبيعي هو جوهر قناعتي؛ إذ يُجسد الجاذبية والشباب على مر الزمان ويضمن تحسيناتٍ جوهريةً ودائمة؛ لذا أحرص كل الحرص على العمل مع كل حالةٍ لمساعدتها على إدراك قيمة الجمال الطبيعي وتقبله، وإرشادها نحو أفضل السُبل لتحقيق نتائج تظل صامدةً في وجه الزمن.
وقد استطعت تشكيل نهجٍ فريدٍ بفضل الخضوع لشتى أنواع التدريب واستكشاف مواطن الجمال في مختلف الثقافات؛ مما يتيح لي وضع طرق علاجيةٍ مخصصةٍ تراعي خلفية كل حالةٍ مع احترام تطلعاتها الشخصية.
ويتمثل هدفي الأسمى في إرشاد الحالات طوال رحلة العلاج، ومساعدتهم على الشعور بمزيد من الثقة والرضا عن النتائج التي ستكون مثمرةً ودائمةً بإذن الله.